منذ عامين
هذا التخطيط الإستراتيجي فاشل، وأدى إلى إجهاض "العملية الخاصة" الخاطفة التي توقعها الكرملين قبل شهرين، ولكنه وضع أيضا رئيس هيئة الأركان العامة فاليري جيراسيموف في دائرة الضوء.